قضيه الاسبوع *ارجو التثبيت**

هايل الموضوع ده كنت بفكر فيه والله .شكرا علي الكلام الجامد ده يا ا/محمد
والأسف الأكبر أمام ربى فهل يقبل أسفى وندمى على كل ذنب اقترفته
ان شاء الله ربنا يغفر لينا جميعا بشرط التوبة النصوح والندم علي ما ارتكبناه واداء حقوق العباد
اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات انك يا ربنا سميع مجيب الدعوات
اللهم امين

انتة بجد يامحمد ببتتكلم فى موضوع غاية فى الاهمية
احنا مننا كتير بيغلط وميحبش يعترف بغلطة لان ذلك يشعرة بالنقص ولكن هو لا يعرف ان الاسف ليست بكلمة ولكن شعور بالذنب والخطا والشعور بذلك يجعلة انسان وكلمة الاسف اسهل بكثير من الشعور انة غير ادمى لا يشعر بالذنب عندما يخطا
وشرا ليك يامحمد اخوك مصطفى الجافى

انا الاى هبداء

انا اسف جدا الاى كل من اسئت اليهم وعملتهم معمله وحشه
يارب تتقبلو منى اسفى لكم قائق الاحترام

أحبــك محشــش مفـرفـــش مــطــــنش................. ودايخ مدروخ واخــــر إنــســطــــال
أحـبـــك مـكبــر دمـــــاغـــك مـــخــدر................... مـمــشي أمـــورك كــــده باتــكــــال

انت ياتاكس محدش يزعل منك بجد وع العموم انت عملت اللي عليك ورحت تصالحه مع انه هو الغلطان ودي تحسبلك ودليل علي انك صاحب صاحبك

نشكركم علي تواصلكم ومروركم وفي انتظار باقي الردود

كان هـنالـك ولد عـصـبي و كان يـفـقـد صـوابه بشكـل مسـتـمـر . فـأحـضـر له والده كـيـساً مـمـلـوءاً بالمسامـيـر و قال له: يا بني أريدك أن تـدق مسمارا في سـيـاج حـديـقـتـنا كلما اجـتاحـتـك موجـة غـضـب و فـقـدت أعـصـابـك ...
و هكذا بدأ الولد بتـنـفـيـذ نـصـيـحـة والده فدق في اليوم الأول 37 مسمارا و لكن إدخال المسمار في السياج لم يكن سهلا. فـبـدأ يحاول تمالك نـفـسه عـنـد الغـضـب.. و بعـد مرور أيام كان يدق مسامير أقـل.. و بعـدها بأسابـيـع تمكن من ضـبـط نـفـسه.. و توقف عن الغضب وعن دق المسامير.

فجاء إلى والده و أخبره بإنجازه فـفـرح الأب بهذا التحول و قال له: ولكن عليك يا بني باستخراج مسمار لكل يوم لا تـغـضـب به.

و بدأ الولد من جديد بخـلـع المسامير في اليوم الذي لا يـغـضـب فيه حتى انـتـهـى من المسامير في السياج..

فجاء إلى والده و أخبره بإنجازه مرة أخرى..

فأخذه والده إلى السياج و قال له:يا بني انك صـنـعـت حـسـنا.. ولكن انـظـرالآن الى تلك الثقوب في السياج ، هذا السياج لن يكون كما كان أبدا.

وأضاف:عـنـدما تقول أشياء في حالة غـضـب فإنها تـتـرك آثار مـثـل هذه الثـقـوب في نفوس الآخرين. تـسـتـطـيـع أن تـطـعـن الإنسان و تـخـرج السـكـيـن، ولكن لن يهم كم مرة تـقـول (( أنا آسـف )) لأن الجـرح سـيـظـل هـناك..!!