من هو د-السيد عوض..(ترجمة)

من هو الدكتور السيد عوض :(الجزء الاول)
- ولد في اسطنها سنه 1932
-دخل كلية الصيدلة جامعة القاهرة ثم تخرج منها وعمل في صيدلية ابو العز في شارع القصر العيني(وقد ساعدة ذلك كثيرا بعد ذلك لانة الدكتور الوحيد الذي كان يكتب دواء تركيب بمقادير دقيقة ومفيدة للمريض)
- تفدم لكلية الطب واكمل دراسته وحصل علي بكالوريوس الطب في الستينات
- تزوج من الست حرمة وهي من عائلة ابو العز
- رزق بولدين محمد ومصطفي وبنتين
- نزل اسطنها في اواخر الستينات من هنا بأت رحلتة الموفقة لخدمة اهالي اسنطها حيث كان هناك في ذلك الوقت دكتور واحد فقط هو الدكتور ميخائيل نسيم
-بدأ يكشف في منزل احمد فرط امام بيت محمد الشافعي في شارع منير وكان يأتي كل يوم في قطار الثالثة ظهرا والكشف ب 25 قرش والدكتور ميخائيل الكشف 50 قرش كان يعطي الادوية مجانا في معظم الاحيان حيث لا يوجد صيدلية في البلد الا حجرة صغيرة يباع فيها الدواء عند الحاج الفاضل فريد عزب الذي خدم البلد ببع الدواء
- كان يذهب يوميا الي القاهرة حيث كان يعمل مفتش صيدليات مصلحة السجون وكان يخدم من هذا الموقع ناس كثيرة من اسطنها والبلاد المجاورة

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــالي اللقاء في الجزء الثاني
الجزء الثاني
كان صديق قديم ولي مواقف معة في انتخابات 90 عاطف عزتتناولنا في الجزء الأول حياة الرجل حتي نهاية فترة الستينات ( لا سيارة ولا بيت ولا سكن له واسرتة رغم وجود بيت الاسرة الكبير الموجود حاليا )
في أوائل السبيعينات بدأ اسمه ينتشر بسرعة البرق في البلاد المجاروة وبأ الناس ينتظرون من الساعة الواحدة ظهرا أمام البيت
وبدأ الناس المخلصين له في طلب الاستقرار في البلد بدل من رحلة الشقاء اليومية الي القاهرة حيث عملة في مصلحة السجون بوزارة الداخلية وبيته واولادة
كان المرحوم فريد عزب قد بني البيت المجاور لمدرسة اسطنها المشتركة ( بجوار منزل المرحو الحاج عزت عبد القادر الأن)
وقد قام بايجار شقة في الطابق الثاني من المنزل كسكن احتياطي له هو واسرتة وكذلك قام بايجار شقة في الطابق الارضي بمنزل الحج المرحوم بيومي سابق ( مكان العيادة الحالي)
بعد ذلك فكر في انشاء صيليه في البلد وهو في الاصل صيدلي فوجد الاجراءات كثيرة ومعقدة واصبح مشغول 24 ساعة حيث يمر ليلا علي مرضاة دون اجر وكان اجرة عند الله عظيما والفقراء قبل الاغنياء تشهد علي ذلك
اتصل بالدكتور أحمد ابو شريبة ( مالك عدة صيليات في بنها والمدن المجاورة) وتم ايجار الدور الارضي من منزل الحاج فريد لتكون قريبة من العيادة لتسهيل مراجعة الدواء معه وهذة قصة اول صيلية في البلد بل في البلاد المجاورة

الشارع السياسي في بداية السبيعينات: كان الشاذلي راكب الكرسي من 64 ومعة اسماعيل جمعة وبدأ الشباب والناس تكرة هذة الفئة من البشر ( مراكز قوى ) وكان الدكتور رحمه الله بعيدا عن الشارع السياسي وكان يعرف الاخبار من المرضي المترديين علي العيادة وبدأ دخول ناس معارضين للشاذلي في الانتخابات مثل ( العميد شخبة ) من سبك الضحاك ) وكل اسطنها وقفت مع شخبة الا فئة قليلة لها مصالح مع الشاذلي واعاد في الانتخابات( الشاذلي للاول مرة في حياتة تعاد االانتخابات مع شخبة) وتدخلت الحكومة لصالح الشاذلي ونجحته رغم انف الجماهير الغاضبة من نجاحة
وهنا ظهر الدكتور للاول مرة واسقبل شخبة في العيادة مرة ليلا قبل انتخابات الاعادة فطار الخبر في سرعة البرق الي الشاذلي من الفئة القليلة التي تساندة في البلد ( موقف تم استخدامه ضد الدكتور ومع الدكتور مصطفي في الانتاخبات الي خاضوها) فقد اقسم مسئول كبير ان موقف الدكتور ضد الحكومة سوف لا ينس عبر الايام القادمة وفعلا رسبوة امام عيني امام احمد شندي قريب وزير الدخلية محمد عبد الحليم موسي ( وللحديث بقية عن دخول المرحوم انتخابات مجلس الشعب وكيف حاربوة (نهاية ) مع الجزء الثالث



ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
من هو د سيد عوض ( الجزء الثالث)
انتخابات 90 : بعد إعادة العميد صلاح شخبة في الانتخابات مع الشلذلي وكانت رسالة قوية علي انه مكروة في اسطنها وهي اكبر ثقل انتخابي في هذا الوقت بدا يفكر جديا في فصل اسطنها عن مركز الباجور ويفصل دايرة مالكي له في الباجور ومجموعة قري مجاورة لها حتي ينجح بسهولة بعيدا عن اسطنها ووجع الدماغ وكل السلطات في يدة في هذا الوقت وفعلا نجح في فصل اسطنها عن الباجور وعمل دايرة جديدة باسم اسطنها تضم 16 قرية من مركز قوسنا و16 قرية من مركز الباجور ودي بداية دايرة اسطنها الحالية:
وتم اعلان ذلك قبل انتخابات 90 بفترة حتي يتأهب الناس لذلك فظهرت عدة شخصيات في البلد تستعد لهذة الانتخابات
وتم الاتفقاق علي من يرشحة الحزب كل البلد تقف معه حتي ينحج

زادت شعبية الدكتور وخاصة في مركز قويسنا ملعبة كل ليلة يمر علي المرضي وزاد الطلب الشعبي علي الدكتور حتي يرشح نفسة حتي لو لم يتم ترشيحة من قبل الحزب
ظهرت ترشيحات الحزب الوطني : أنور الليثي علي العمال و: اللواء احمد شندي عن الفئات ( كان احمد شندي لواء شرطة ومدير امن مرسي مطروح سابقا وقريب وزير االداخلية في ذلك الوقت محمد عبد الحليم موسي والمشرف علي الانتخابات )
وفعلا نتيجة للضغط الجماهير من قبل الناس في اسطنها والبلاد المجاورة تم ترشيح الدكتور في تللك الانتخابات

وللحديث يقية في الجزء الرابع
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الجزء الرابع(انتخابات 90)
دخول الدكتور الانتخابات كهرب الجو الانتاخابي في اسطنها والبلاد المجاورة كان حديث الناس وكان المنافس له ليس لهة اسم غير قريب الوزير ولا توجد لهه خدمات سابقة تذكر في بلاد الدائرة غير محسوبية وزير الداخلية لهه في الحزب هي التي اتت به عن طريق الحزب الوطني
بدأت الانقسامات تحدث في البلد ان دخول الدكتور الانتخابات سوف تؤثر علي انور الليثي وبدأزملاء انور القدامي(الحرس القديم في الحزب في البلد) بدأت تقف ضدة
المهم الدعاية بدأت والدكتور مهتم بالعيادة فقط والمرضي ولم يهتم كثيرا بالدعاية الا في اخر شهر بعد الحاح الشباب عليه بالخروج في مسيرات كانت ناجحه بكا المقيايس وانقلبت دفة الانتخابات لصالح الدكتورفي الايام الاخيرة
حاول اصدقاء السوء تحريض انور الليثي ضد الدكتور ولكنه امامي رفض اي مهاترات في الانتخابات لانة متربي مع الدكتور في شارع واحد ومنع اي شحص يحاول الاساءة الي الدكتور وقال بالحرف الواحد امامي الانتخابات تيجي وتروح وسوف نظل ابناء بلد واحدة ------موقف يحسب للانور الليثي والدكتور ايضا التزم بالدعاية النظيفة الخالية من الاساءة وقد افاد هذا الموقف من الطريفين في يوم الانتخابات اليوم المشهود
يوم الانتخابات : اتحدت بلاد مركز قويسنا احمد شندي فئات ضد الدكتور وهبط امام انور جلال غريب عمال بالبرشوت حيث صرف ملايين لكي ينجح وهو شخصية غير معروفة للابناء الدائرة ولكنة انفق الملايين ضد انور واصبح التحدي قري مركز الباجور(الدكتور وانور) ضد قري مركز قويسنا (احمد شندي وجلال غريب)
يوم الانتخابات العاشرة صباحا التقاريير عن سير الانتخابات افادت ان قري قويسنا بدأت تزور بالكامل لصالح مرشيحيها
اتفقنا انصار الدكتور وانصار انور ان تقفل اللجان للانور والدكتور حتي نقف امام قري قويسنا وفعلا اقفلت اللجان في اسطنها ومسجد الخضر وميت الوسطي وجزء من ابشيش لصالح الدكتور وانور لكي نقف ضد قري قويسنا
ليلة الفرز( فرز الاصوات في المدرسة الثانوي) انا مندوب عن انور في الفرز ليلا ومحمد غراب المحامي مندوب الدكتوروتفابلت مع الدكتور قبل دخول لجنة الفرز وقال لي بالحرف الواحد انا هنتظرك في حجرة الحارس بالمدرسة وتنقلي الاخبار كل ساعة من داخل لجنة الفرز وقد كان كل ساعة اخرج للدكتور واقول لهه انت متقدم حتي في بلاد قويسنا
وكذلك انور اتصل بيه من داخل لجان الفرز عن طريق تليفون المدرسة للاطمئنان

المهم الساعة الثالثة صباحا تم اعلان النتائج:
اعادة بين الدكتور واحمد شندي بعد اسبوع الانتخابات(والله علي ما قول شهيد الدكتور اكثر في الاصوات من احمد شندي في المجموع الكلي وقال بالحرف الواحد الحمد لله سوف يقرأ الناس الارقام في الصحف انني اكثر الاصوات

انتاخبات الاعادة في الجزء الخامس وللحديث بقية
اعادة بين انور الليث وجلال غريب

الي اللقاء في الجزء الخامس
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الجزء الخامس

الاعادة بين الدكتور وبين احمد شندي ةبين انور وجلال غريب المدة اسبوع
بدأت الدعاية مبكرا من يوم الجمعة التالي للاعلان التيجة وركز الدكتور في الحملة ولكن جلال غريب اتحد بصورة واضحة مع احمد شندي وبدا اغراق القري بالفلوس عيني عينك واتحدوا قري قويسنا وبدأة يكسبوا قري في مركز الباجور مثل مشيرف وابشيش وسبك وبدأ الدكتور يكتسب ارضية اكثر في قري قويسنا مثل كفر زين الدين وكفر ايشيش ونصف قبالة لان احمد شندي له اقارب فيها واتحدت الدعاية بدون اتفاق بين انور والدكتور دون مقابلة او تنسيق واصبحت الامور تسير مرشحي اسطنها (قري الباجور) ومرشحي قويسنا ( قري قويسنا) قام جلال غريب بعمل منشورات وتم توزيعا ليلة الانتخابات بنفس الاسلوب القذر يحذر الناس من نجاح مرشحيي اسطنها

الشارع الامني قبل الانتخابات : خاف احمد شندي من شعبية الدكتور في الدور الاول وان الدكتور متفوق في عدد الاصوات في الدور الاول فكانت التعليمات من وزير الداخلية (قلنا سابقا انه قريب احمد شندي) بعمل كردون امني من ليلة الخميس علي لجان اسطنها حتي لا لا تغلق اللجان لمرشحي اسطنها وصدرت التعليمات بان الانتخاب بالبطاقة الشخصية في لجان اسطنها وتم تكليف نائب مدير امن المنوفية بالخدمة علي لجان اسطنها مع قوات امن جعلت ملعب الكرة في المجمع سكني عسكرية
المهم بدات الانتخابات وفعلا تم تطبيق الخطة بالكامل علي اسطنها فقط وتضيق الانتخابات علي الناخبين في اسطنها تذهب الناس ولا تدخل اللجان وبدأن ننادي في المساجد لذهاب الناس بالبطاقات ولكن بعد فوات الاوان ولم يدخل في لجان اسطنها سوي 2000 صوت من أصل 6000 دة العدد القديم للاصوات

ليلة الفرز المكان (المدرسة الثانوي) انا مندوب الفرز عن انور الليثي والاستاذ محمد غراب مندوب الدكتور سيد نفس المرة الماضية طبعا المدرسة الثانوي سكنه عسكرية لا تصدق من عند مجلس القرية بيت رباح سبيع ممنوع المرور كردون امن مركزي ومن عند الكوبري كردون ومن عند النقطة الجديدة كردون
المهم بدا الفرز وكان رئيس اللجان المستشار علي الفرجاني من سدنهور صعب شرس ممنوع الاعتراض ممنوع الخول في كلام مع موظفين الفرز بس نمر انا ومحمد غراب عليهم للتاكد من الفرز ومتابعة الارقام للكتور وانور
الساعة الواحدة انتهي فرز كل القري في مركزي قويسنا والباجور ما عدا لجنة مسجد الخضر
كانت فرق الاصوات احمد شندي زايد 300 صوت عن الدكتور قلنا الحمد الله سيم فرز مسجد الخضر حوالي 1000صوت التقارير للمندوبين انها قفلت كل الاصوات للدكتور وانور وفعلا بدا الفرز الدكتور انور فرحنا انا ومحمد قلنا الحمدالله خلاص اسطنها نجحت
اثناء سير الفرز تقدم مندوب احمد شندي بشكوي في صندوق مسجد الخضر با ن هناك عنف في اللجان وان عدد الاصوات داخل الصندوق اكبر من العدد القانوني
قام المستشار الفرجاني رئيس لجنة الفرز بوقف الفرز وعمل لجنة من ثلاثة قضاة لفرز الصندوق في لجنة خاصة داخل غرفة مغلقة بدون مندوبين
هنا ثورنا انا ومحمد غراب وقلنا بيحدث تزوير واحنا هنبلغ البلد برة هتكسر الدنيا افروزا امامنا ولكن المستشار رفض
وهددنا بالاعتقال اذا اعترضوا ونادي علي نائب مدير الامن للتحفظ علينا حتي تظهر النتيجة
وبعد نصف ساعة خرج القضاة الثلاثة وقالو لرئيس اللجنة نريدك علي انفراد تداولا لمدة 5 دقائق وخرج الفرجاني بشطب صندوق مسجد الخضر من الفرز وهنا هتفنا بصوت عالي تزوير وهنعمل مظاهرات
وقف امامنا داخل اللجنة وقال النتيجة نجاح احمد شندي وجلال غريب بكينا داخل اللجنة من الظلم الذي وقع علي البلد وقام نائب مدير الامن بحجزي انا ومحمد غراب حتي خرج رئيس اللجنة والقضاة ونحن في حالة ذهول
بحسبة بسيطة لو تمت الانتاخابات بصورة نزية كان الدكتور هينجح بفرق 700صوت
لحظات وسمعنا اصوات ضرب النار علي المدرسة من المزارع الخلفية للمدرسة من كل جانب والبلد كلها وصلت عند المدرسة بعد خروج القضاة ولول ستر علينا لمل خرجنا من المدرسة من شدة الزحام واذا باخوي محمد عزت بيدخل بالسيارة الي باب المدرسة واركب فيها واغطي وجهي بالعباءة والبلد كلها وراء السيارة
وصلت البيت واغلقت البوابة وكانت من الصبح لم نذق طعم الاكل وجاءت مظاهرة قوامها 10000من شباب اسطنها اطلع يا عاطف اقول الحق خرجت لهم وكلت لهم علي التزوير وظلت المظاهرات حتي الصباح
للاقوم من النوم علي صوت عقيد من امن الولة نعم ممكن اجلس معاك شوية اتفضل النتائج ظهرت وخلاص عايزين نهدي البلد اتفضل معاي عند انور علشان نصلي الجمعة معا في مسجد نور الدين وانتهت اسوء انتخابات رسبت فيها اسطنها
والي اللقاء في الجزء السادس

نريد كل المتصفحين زيارة الموضوع

موضوع رائع جدا جدا...

وبالفعل ننتظر الجزء القادم...

تناولنا في الجزء الأول حياة الرجل حتي نهاية فترة الستينات ( لا سيارة ولا بيت ولا سكن له واسرتة رغم وجود بيت الاسرة الكبير الموجود حاليا )
في أوائل السبيعينات بدأ اسمه ينتشر بسرعة البرق في البلاد المجاروة وبأ الناس ينتظرون من الساعة الواحدة ظهرا أمام البيت
وبدأ الناس المخلصين له في طلب الاستقرار في البلد بدل من رحلة الشقاء اليومية الي القاهرة حيث عملة في مصلحة السجون بوزارة الداخلية وبيته واولادة
كان المرحوم فريد عزب قد بني البيت المجاور لمدرسة اسطنها المشتركة ( بجوار منزل المرحو الحاج عزت عبد القادر الأن)
وقد قام بايجار شقة في الطابق الثاني من المنزل كسكن احتياطي له هو واسرتة وكذلك قام بايجار شقة في الطابق الارضي بمنزل الحج المرحوم بيومي سابق ( مكان العيادة الحالي)
بعد ذلك فكر في انشاء صيليه في البلد وهو في الاصل صيدلي فوجد الاجراءات كثيرة ومعقدة واصبح مشغول 24 ساعة حيث يمر ليلا علي مرضاة دون اجر وكان اجرة عند الله عظيما والفقراء قبل الاغنياء تشهد علي ذلك
اتصل بالدكتور أحمد ابو شريبة ( مالك عدة صيليات في بنها والمدن المجاورة) وتم ايجار الدور الارضي من منزل الحاج فريد لتكون قريبة من العيادة لتسهيل مراجعة الدواء معه وهذة قصة اول صيلية في البلد بل في البلاد المجاورة

الشارع السياسي في بداية السبيعينات: كان الشاذلي راكب الكرسي من 64 ومعة اسماعيل جمعة وبدأ الشباب والناس تكرة هذة الفئة من البشر ( مراكز قوى ) وكان الدكتور رحمه الله بعيدا عن الشارع السياسي وكان يعرف الاخبار من المرضي المترديين علي العيادة وبدأ دخول ناس معارضين للشاذلي في الانتخابات مثل ( العميد شخبة ) من سبك الضحاك ) وكل اسطنها وقفت مع شخبة الا فئة قليلة لها مصالح مع الشاذلي واعاد في الانتخابات( الشاذلي للاول مرة في حياتة تعاد االانتخابات مع شخبة) وتدخلت الحكومة لصالح الشاذلي ونجحته رغم انف الجماهير الغاضبة من نجاحة
وهنا ظهر الدكتور للاول مرة واسقبل شخبة في العيادة مرة ليلا قبل انتخابات الاعادة فطار الخبر في سرعة البرق الي الشاذلي من الفئة القليلة التي تساندة في البلد ( موقف تم استخدامه ضد الدكتور ومع الدكتور مصطفي في الانتاخبات الي خاضوها) فقد اقسم مسئول كبير ان موقف الدكتور ضد الحكومة سوف لا ينس عبر الايام القادمة وفعلا رسبوة امام عيني امام احمد شندي قريب وزير الدخلية محمد عبد الحليم موسي ( وللحديث بقية عن دخول المرحوم انتخابات مجلس الشعب وكيف حاربوة (نهاية ) مع الجزء الثالث

رحمة الله علية وشكرا استاذ عاطف على الموضوع

الجميل الذى شغل اذهاننا

يرجي انتظار الجزء الثالث الخطير خلال ايام

بجد انتا عظيم اووي بجد ومن غير مجملات انا استفدت اوي وطريقه الحوار جميله جدا

شكرا علي كل الردود المهاجم قبل المجامل

استاذ : عاطف عزت
أشكرك على الموضوع الرائع .
ولكن عندى سؤال:-

لماذا رفض المهندس " أنو الليثى" التحريض ضد الدكتور" السيد عوض " رحمهما اللة " وقام بالتحريض والمضايقة لأبنة الدكتور " مصطفى" فى انتخابات 2000 امام السيد : جميل عبد الستار.

وشكرا لحضرتك على سرد حقائق وتواريخ لما نعيشها.

haytham1011 كتب:استاذ : عاطف عزت
أشكرك على الموضوع الرائع .
ولكن عندى سؤال:-

لماذا رفض المهندس " أنو الليثى" التحريض ضد الدكتور" السيد عوض " رحمهما اللة " وقام بالتحريض والمضايقة لأبنة الدكتور " مصطفى" فى انتخابات 2000 امام السيد : جميل عبد الستار.

وشكرا لحضرتك على سرد حقائق وتواريخ لما نعيشها.

استاذ هيثم المحترم شكرا لمرورك علي الموضوع ونقدك بناء

انتظر حتي حلقة محمود ابو النصر والدكتور وكيف تتطورت العلاقات في انتخابات 95 أخر مرة دخل فيها الدكتور وترك الساحة لمصطفي في 2000 اصبر الحلقة القادمة

أشكرك على تقبل النقد
وأسلوبك الرائع فى الحوار
الى الأمام أستاذ عاطف
مستنيين الكثير من مستودع معلوماتك.

شكرا

أشكرك على تقبل النقد
وأسلوبك الرائع فى الحوار
الى الأمام أستاذ عاطف
مستنيين الكثير من مستودع معلوماتك.

شكرا

جزاكم الله خيرا على هذا الموضوع الرائع الشيق
ورحم الله الكتور الفاضل السيد عوض وندعو له بالغفران آمين
م. محمد عاشور الجبالى

ممكن اعرف منك ياستاذ هيثم انتا كام مرة شاركت وادليت بصوتك فى الانتخابات
والمهندس انور الليثى لم يقم بالتحريض على الدكتور مصطفى ودة امر معروف
وارجو الالتزام بالحوار الجاد فى الرد

اللة عليك ياستاذ عاطف واللة انا حبيت التاريخ بتاع بلدنا ياريت تكمل

أستاذ " محمد هنائى ".
فى البداية " كل سنة وأنت طيب " بمناسبة عيد الأضحى المبارك.


الأجابة أنا لم أشارك فى التصويت على أنتخابات مجلس الشعب من قبل .

هقولك لية.

الأنتخابات اللى عشتها وشوفتها كويس

1- أنتخابات عام 2000 ودى كنت لسة مكملتش 18 سنة يعنى مليش صوت انتخابى .
2- انتخابات 2005 مكنتش موجود فى البلد اصلا لأنى فى " دبى " من 14/9/2005 وفاكر انى عرفت نتيجة الأنتخابات منة القناة الفضائية المصرية.


نرجع لموضوع الخلاف بيننا وهو عام 2000

طبعا انا مكنشى لية صوت انتخابى " لصغر سنى" ولكنى كان سنى 17 سنة وكنت فى " كلية التجارة" الفرقة الأولى .
يعنى اعتقد ان شخص فى جامعة بيكون عندة دراية بالأحداث اللى بتحصل حوالية .


مسألة التحريض ........

- المهندس " انور الليثى " رحمة اللة كان مرشح " عمال"
-والدكتور" مصطفى" كان مرشح" فئات".
يعنى الأتنين بعاد عن بعض خالص فى الناحية الأنتخابية.

بس انا كنت بشوف ان المهندس انور الليثى واتباعة كانوا بيضايقوا الدكتور مصطفى خلال مسيرتة فى الأنتخابات حتى انا فاكر انى كنت واقف قدام بيت الدكتور السيد عوض ايام الأنتخابات فى يوم ومكنش موجود فى البيت غير.......... آسف" الحريم".

وشوفت رجالة المهندس "انور الليثى" طبعا ممكن اقولهملك بالأسم بس مش عاوزين نجرح فى حد. هجموا على البيت وكسروا الزجاج اللى جوة وكانوا داخلين يتخانقوا عاوزين اى حد يتخانق معااااة ودة بدون داعى مش عارف لية .

- طبعا الكل عارف ان فى 2000 كان المهندس " انور الليثى" كان بيدعم السيد " محمد جميل عبد الستار" اللى هوة مش ابن البلد وطبعا معظم اتباع المهندس " انور الليثى" ادو صوتهم الأنتخابى " لمحمد جميل عبد الستار".
وفى السنة دى محمد جميل عبد الستار كسب بفرق 90 صوت من اسطنها. وممكن بردة اقولك بعض اسماءهم بس بردة مش عاوزين نجرح فى بعض ............

ودى حاجة الناس كلها عارفاها وشافتها وانا مبجبشى حاجة من عندى

انا مش بهاجم حد انا قرات موضوع ا/ عاطف عزت وبعلق علية والراجل مشكورا قبل النقد وردة موجود عندك اقرآة ومقلش حاجة وان قبلتة فى " دبى" وقاعدت معاة واحنا على اتصال ببعض ولو فية اى نوع من انواع التجريح او الأساءة لحد كان قالى حتى بينى وبينة.

وانا شايف انى مجرحتش فى حد.

ولو عندك رأى تانى اعرضة فى اجتماع تانى ايام العيد " طبعا انا مش موجود"
اطرح الموضوع دة فى الأجتماع وخد رأى الأعضاء وينشر الرأى دة فى المنتدى .


شكرا ا/ محمد................

الاستاذ محمد هنائي المحترم
الاستاذ هيثم بكير المحترم الاختلاف لا يفسد للود قضية
حادثة الاعتداء علي بيت الدكتور

قام احد رجال الدكتورواللي فاكرة اخر اسمة صبيح بفتح انبوبة الغاز علي سيارة وائل محمدي حافظ وهي تمر امام بيت الدكتور وقام بتكسير الزجاج الامامي وكان وائل لوحدة رجع للبيت وتجمع رجال الكومندز لرد الاعتداء ودخلوا البيت ولم يجدوا احد في البيت وتم تهريب صبيح لانة كان مطلوب من قبل المباحث ثم قام الدكتور رحمة الله بالاتصال بمحمدي حافظ وتم تسوية الموضوع هذة الحقيقة والله علي ما اقول شهيد
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

بالنسبة للمهندس انور الليثي رحمه الله والقيام بالتعاون مع جميل عبد الستار

خلفية حزبية ( السيد الوزير كمال الشاذلي كان له نظرية في ترشيح رجل اعمال مع انور الليثي) وكان من شروط الحزب هو الالتزام الحزبي بالتعاون مع مرشح الحزب حتي لو كان اخو انور الليث داخل الانتخابات ( نظرية الحزب الوطني) اللالتزام ام الحرمان من الدخول في المرات القادمة ( دي علي يدي) وتحدثت مع المرحوم عدة مرات ولكنة التزم بكلام الوزير والحزب وهذة مصلحة انور في الحزب الوطني والدكتور كان يتعاون مع ناس عمال من خارج اسطنها ايضا ضد انور هذة هي الانتخابات
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


حلو الكلام ارجو مزيد من الموضوعات والمناقشات طالما انها لا تجرح احد

شكرا استاذ / عاطف على التوضيح ............

وكل سنة وانت طيب

وعيد مبارك

وتروح " مصر" وترجع " دبى " بألف سلامة

الاستاذ المحترم عاطف عزت
موضوعك وكتاباتك سيقرأها الكثيرون وعلى حد علمي غالبية الأعضاء لم تكن لهم الدراية الكافية بما دار .
أنا لم أترك الدكتور مصطفى يوما واحدا خلال انتخابات 2000 والكثير يعرف ذلك وبالنسبة لحادثة الاعتداء لم تكن مرة واحدة بل حدثت مرتين خلال تلك الفترة .
وطبعا احب ان اوضح ان المهندس انور الليثي خارج هذه اللعبة عموما وفقط بما يدعو رجاله هم سبب المشاكل.
الواقعة الأولى تحطم زجاج سيارة وائل محمدي اثناء مسيرة للدكتور مصطفى اما منزل الاستاذ صبحى سليم والسبب ان السيارة دخلت وسط المسيرة وحينها ثارت الناس على السيارة فما كان الا تحطيم زجاج السيارة والحقيقة الكل تدافع على السيارة .
حملوا الموضوع كله على شخص يدعى من عائلة امين الغجري .
وطبعا الكوماندوز الذين ذكرهم الاستاذ عاطف استغلوا خروج الناس لمسيرة خارج اسطنها وقاموا بالاعتداء على المنزل بحثا على ذلك الشخص .بالله عليكم يعقل ،اذا كان مطلوب من الشرطة فمن اذن لهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الواقعة الثانية خلال تلك الفترة
الحزب يريد عمل مؤتمر في اسطنها لصالح المدعو جميل عبد الستار فطبعا ليس من الاحترام والذوق عمل مؤتمر لشخص وهناك مرشح في نفس البلد .وبالفعل في يوم المؤتمر تم ايضا الاعتداء على منزل الدكتور والحقيقة كانت على الاشخاص الذين كانوا يجلسون اما المنزل فقط.

حبيت اوضح فقط بعض من النقاط حتى لا يتشتت الناس وما خفي كان أعظم.
وتقبلوا تحياتي