رأي
صفحة 1 من اصل 1
رأي
* إذا أردت أن تواجه شائعة.. فشكل لجنة !
* الحكومة تحجب المعلومات والصحافة تدفع الثمن !
* الذين تاجروا بقميص عثمان كانوا يريدون الجلوس بعده على الكرسي !
* طريقته في الابتزاز تذكرك بالمرحوم آل كابوني!
* الحب من طرف واحد أن تجري وراء امرأة مشغولة بالجري وراء من هو أغنى منك !
* حتى لو دفعت مليون جنية لن تعرف بالضبط أول من أطلق الشائعة!
* عندما قرأت مقاله الأخير عرفت لماذا أطلقوا عليه لقب "الكاتب البعرور"!
* بالتأكيد الزواج يحتاج مالا .. وكذلك الحب !
* قلب المرأة مثل مغارة علي بابا لابد أن تعرف شفرته لتدخله !
* الذين يريدون تكميم الصحافة بسبب شائعة يثيرون علامة استفهام حول من أطلقها !
* لم يتزوج لأنه يحب امرأة في العالم الآخر !
* هي رقيقة ورومانسية وعاطفية حتى تأتي سيرة الفلوس !
* في تاريخ مصر "سعدان" .. الأول كان يريد تحريرها من الإنجليز والثاني يريد أن يحتلها الأمريكان!
* لن يدرك أنه كان عبئا عليه حتى يراه مكانه على الكرسي!
* بدلا من محاسبة الحكومة على صمتها أمام الشائعات يعاقبون الصحف التي انتقدت صمت الحكومة!
* عندما استحلفته بأولاده ألا يتزوج عليها استجاب لها وطلقها !
* أسلوبه فذ في الإدارة لأنه يتقدم خطوة ثم يتراجع خطوتين!
* عندما شاهدت راقصة حامل ترقص في فرح شعبي تذكرت - دون أن أعرف السبب – الحكومات التي ترفع شعارات النزاهة!
* ودعها حتى سلم الباخرة ودموعه لا تتوقف ثم ألقى عليها يمين الطلاق !
* عرفني عليها قائلا : مطلقتي وحبي الأول والأخير!
* بإحالة أحد النواب إلى لجنة القيم أكد البرلمان أنه ليس "منبطحا" وإنما "سيد قراره" !
* الشائعات الأخيرة روجها الذين فقدوا صبرهم في استعجال التغيير!
* قابلني غاضبا ثم لمحته يتحسس على رأسه "بطحة"!
* لماذا لا نشيد "مقاما" كبيرا في العتبة لمجاذيب السلطة؟
* اشترى مسبحة من ألف حبة ليذكر عليها اسم الحزب !
* رأيته يشعل شمعة على شباك الحزب لعلهم يختارونه في التشكيلات الجديدة!
* كلما تجاهلها طاردته في كل مكان وكلما اهتم بها تهربت!
* كانت انتخاباته القاعدية ديمقراطية ونزيهة لم تستخدم فيها غير الخناجر والهراوات!
* لم يتزوج حتى الخمسين ثم أجل قراره للستين لأنه لا يوجد داعي للعجلة!
* قل لي ما فائدة الزواج لرجل غير مكتمل الرجولة ؟
* رأيته منهمكا في قراءة الموسوعة الجنسية باهتمام بالرغم من شلله!
* قابلني منتفخ الأوداج كالديك الرومي وهو لا يعلم أنني أعلم أنه يعمل قوادا في صحيفة بالخارج !
* ضاقت به الدنيا بسبب أولاده الثمانية فقرر أن ينجب التاسع !
* لا أعرف لماذا كلما رأيته أتذكر هتلر!
* مسئول حزبي أكد في سهرة خاصة أهمية الحلول الفردية لمواجهة الغلاء مستشهدا بالرجل الذي باع كليته!
* من عجائب الدنيا أن يعطي جاهل دروسا للعلماء!
* متى يقرر أصحاب الفضيلة الانتقال من فقه العصور الوسطى إلى فقه القرن الحادي والعشرين؟
* قرر أن يعمل سائق تاكسي لأن خطيبته ترفض عمله كسائق أتوبيس!
* لا شك أنه تليفزيون مصاب بالزهايمر لأنه يظن أنه وحيد عصره!
* عندما سأل أيهما أفضل قرن الخرتيت أم لسان التمساح عرفنا أنه متزوج!
* ذهبنا جميعا إلى المقابر لوداعه لأننا نكن له تقديرا خاصا باعتباره الرجل الذي ظلمنا في الترقيات والعلاوات عشرات السنين!
* البعض يديرون بلادهم بالحاسبات الآلية والبعض الآخر يديرها بالفهلوة !
* سمراء ساخنة أم بيضاء مثيرة ؟ لا يهم طالما أنك في السبعين!
* حينما سألته: أيهما تحب أكثر زوجتك أم أمك؟ قال: بنت الجيران !
* الفارق الوحيد بين فتح وحماس هو طريقة الجري وراء السلطة !
* عندما استشارني المسئول السابق: هل يكتب مذكراته؟ قلت له: بالطبع يمكنك أن تكتبها .. ولا تنس أن تكتب وصيتك!
* حين أسندوا إليه مسئولية الإشراف على زرائب المواشي بدأ يتصرف وكأنه اللورد كرومر !
* فوجئنا جميعا باكتئابه بعد أن كان مصدرا للبهجة ..ثم عرفنا أنه تزوج!
* لم تكن فتاة الليل تتخيل أن كل ما يريده "الباشا" أن تربطه في السرير عاريا وتنهال عليه ضربا بالكرباج!
* كانت جنازة غريبة بعض الشيء لأن المرحوم كان الرجل الوحيد فيها بينما حملت النعش زوجات المرحوم وسارت خلفه صديقاته!
* كانت مشاجراتهما لا تنتهي حتى سافر إلى الخارج وطلقها !
* السفر بالنسبة له لم يكن هروبا من زوجته وإنما هروب من نفسه!
* الحب المستحيل أن تحب من لا تحبك !
* في الصراع على الكرسي يكرم المرء أو يداس بالدبابات !
* كان وكيل الوزارة معجبا بتقاريره عن زملائه لذا خصص له الحد الأقصى في المكافآت !
* أعجبني مقاله الذي أدان فيه انتهاك حقوق الدببة في القطب الشمالي!
* سألت صديق الوزير عن السر وراء حرصه على بيع كل شيء بالخسارة فأخبرني أنه مدمن عمولات !
* بمجرد أن رأيت شاربه متهدلا تأكدت أنه لقي كالآخرين جزاء سنمار!
* الفارق الوحيد بين صحفي يكسب مليون جنيها وصحفي يكسب ألف جنيها شهريا هو العمل بالإعلانات !
* تضحكني الحامل التي تدعو لتنظيم الأسرة!
* في داخل كل منا فرعون صغير يظهر عندما نجلس على الكرسي!
* لم أعرف كيف أطاحوا بالثعلب العجوز من كرسيه بعد كل هذه السنين ثم عرفت أنها مليارات الحديد والأسمنت!
* كان يضحك كلما رأى زوجين يتعاركان .. وبعد زواجه لم أره يضحك أبدا !
* "رجوع الشيخ إلى صباه" ليس كتابا وإنما منشط يباع على الرصيف!
* الفارق الوحيد بين الحبة الزرقاء والحبة الصفراء هو اللون !
* الصراع على كرسي العمدة لا تحسمه غالبا غير النبابيت!
* كانوا يعتبرون عملهم في البرلمان فرصة لضمان مستقبل أحفادهم !
* لم يكن يفك الخط لذا أصبح في العهد الجديد من كبار الكتاب!
* من وصية أفاق لصديقه: اعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا ولا تعمل لآخرتك لأنك من أهل النار!
* لم يدهشني حصولها على اللجوء السياسي بسرعة بعد أن غيرت ديانتها!
* عندما رأيته يسير في الممر مشيحا بوجهه عن زملائه ناظرا إلى السقف أدركت أنه يحن إلى موطنه الأصلي !
* بالرغم من أنها لم تكن تجيد الطهي لكنها وجدت عريسا يقدر مواهبها الأخرى!
* بعد أن نشرت صحيفة الحزب سلسلة مقالاته في الدفاع عن الحكومة اختاروه وزيرا!
* كان متفائلا حتى اللحظة الأخيرة بالرغم من سجنه وتشويه سمعته ومحاكمته وتنفيذ الحكم عليه بالإعدام!
* لم أصدق عيني حين رأيته جالسا على الرصيف يتسول وعندما رآني مندهشا قال لا تعجب إنها الخصخصة!
* لم يكن يقبل أنصاف الحلول لذا انتهى به المطاف في قاع المدينة!
* عندما رأيتهم يتصارعون بالسكاكين على فتات المائدة تساءلت هل يستحق الفتات كل هذه السكاكين ؟
* بالتأكيد كان شجاعا في مقاله الأخير الذي هاجم فيه جورج بوش!
* قابلته يكلم نفسه في الشارع وعندما رآني مندهشا قال لي إنه يكلم قرينه للبحث لأبنه عن وظيفة !
* عندما قال للصيدلي أريد صنفا أقوى من الفياجرا غاب الصيدلي قليلا ثم عاد ومعه سم فئران !
* سمعت أنه اشترى بدلة رقص لارتدائها عندما يكتب افتتاحية المجلة !
* قاطعني لأنني نسيت أن أدعوه للغداء كما كنت أفعل طوال عشرين عاما !
* كانت حسنته الوحيدة أنه توقف عن الكتابة لسفره إلى العالم الآخر!
* كالعادة خرج علينا "يلت ويعجن" مثل أي وزير في العالم الثالث!
* في دار المناسبات لم يكن يسمع كلمات التأبين لأن عقله مشغول بحساب نصيبه من التركة!
* لحرصه على إرضاء الجميع لم يحصد غير سخطهم!
* السياسي هو الرجل الذي لا يتوقف عن الكذب حتى أثناء نومه!
* ظل يحبها من طرف واحد حتى أحيل للمعاش.. ثم تزوجها بعد موت زوجها !
* الحقيقة في اختفاء المهدي المنتظر لا يعرفها غير المهدي المنتظر!
* سألني لماذا لا يحاسب البرلمان الحكومة؟ فأخبرته لأن الحكومة هي التي تشكل البرلمان!
* عندما عرف العلاقة بين الحب والفلوس أصبح محبوب النساء الذي لا يقاوم!
* حينما سألتها عن معنى الحب أمسكت بالقاموس !
* ليضمن الاستمرار في منصبه الوزاري حرص على كسب كراهية الجميع!
* للسيطرة على البورصة لجأ إلى الشائعات!
* ليس مهما أن تكون سنيا أو شيعيا المهم ألا تكون متطرفا !
* حدد لي نسبة الفهلوة في دمك أقل لك من أنت !
* حينما دخل إلى مكتب المدير أدار على الفور اسطواناته !
* مطرب عبقري ومختلف لأنه يغني للقبقاب !
* كانوا يجلسون على هيئة مربع ناقص ضلع وبالصدفة كانوا جميعا من أتباع المعلم "قفة"!
* اختاروه مراسلا للصحيفة في جزيرة "بوس الواوا" ليصرفوا له كل شهر عشرة آلاف دولار!
* الحب الحقيقي موجود فعلا في كتب التاريخ!
* باع كل شيء ليتزوجها لكنها تزوجت رجلا آخر باع كل شيء فيما بعد ليرضيها!
* في مستشفى المجانين انهال الرجلان على رأسيهما ضربا بالنعال الأول لأنه لم يتزوج المرأة التي أحبها والثاني لأنه تزوجها !
* الحكومة تحجب المعلومات والصحافة تدفع الثمن !
* الذين تاجروا بقميص عثمان كانوا يريدون الجلوس بعده على الكرسي !
* طريقته في الابتزاز تذكرك بالمرحوم آل كابوني!
* الحب من طرف واحد أن تجري وراء امرأة مشغولة بالجري وراء من هو أغنى منك !
* حتى لو دفعت مليون جنية لن تعرف بالضبط أول من أطلق الشائعة!
* عندما قرأت مقاله الأخير عرفت لماذا أطلقوا عليه لقب "الكاتب البعرور"!
* بالتأكيد الزواج يحتاج مالا .. وكذلك الحب !
* قلب المرأة مثل مغارة علي بابا لابد أن تعرف شفرته لتدخله !
* الذين يريدون تكميم الصحافة بسبب شائعة يثيرون علامة استفهام حول من أطلقها !
* لم يتزوج لأنه يحب امرأة في العالم الآخر !
* هي رقيقة ورومانسية وعاطفية حتى تأتي سيرة الفلوس !
* في تاريخ مصر "سعدان" .. الأول كان يريد تحريرها من الإنجليز والثاني يريد أن يحتلها الأمريكان!
* لن يدرك أنه كان عبئا عليه حتى يراه مكانه على الكرسي!
* بدلا من محاسبة الحكومة على صمتها أمام الشائعات يعاقبون الصحف التي انتقدت صمت الحكومة!
* عندما استحلفته بأولاده ألا يتزوج عليها استجاب لها وطلقها !
* أسلوبه فذ في الإدارة لأنه يتقدم خطوة ثم يتراجع خطوتين!
* عندما شاهدت راقصة حامل ترقص في فرح شعبي تذكرت - دون أن أعرف السبب – الحكومات التي ترفع شعارات النزاهة!
* ودعها حتى سلم الباخرة ودموعه لا تتوقف ثم ألقى عليها يمين الطلاق !
* عرفني عليها قائلا : مطلقتي وحبي الأول والأخير!
* بإحالة أحد النواب إلى لجنة القيم أكد البرلمان أنه ليس "منبطحا" وإنما "سيد قراره" !
* الشائعات الأخيرة روجها الذين فقدوا صبرهم في استعجال التغيير!
* قابلني غاضبا ثم لمحته يتحسس على رأسه "بطحة"!
* لماذا لا نشيد "مقاما" كبيرا في العتبة لمجاذيب السلطة؟
* اشترى مسبحة من ألف حبة ليذكر عليها اسم الحزب !
* رأيته يشعل شمعة على شباك الحزب لعلهم يختارونه في التشكيلات الجديدة!
* كلما تجاهلها طاردته في كل مكان وكلما اهتم بها تهربت!
* كانت انتخاباته القاعدية ديمقراطية ونزيهة لم تستخدم فيها غير الخناجر والهراوات!
* لم يتزوج حتى الخمسين ثم أجل قراره للستين لأنه لا يوجد داعي للعجلة!
* قل لي ما فائدة الزواج لرجل غير مكتمل الرجولة ؟
* رأيته منهمكا في قراءة الموسوعة الجنسية باهتمام بالرغم من شلله!
* قابلني منتفخ الأوداج كالديك الرومي وهو لا يعلم أنني أعلم أنه يعمل قوادا في صحيفة بالخارج !
* ضاقت به الدنيا بسبب أولاده الثمانية فقرر أن ينجب التاسع !
* لا أعرف لماذا كلما رأيته أتذكر هتلر!
* مسئول حزبي أكد في سهرة خاصة أهمية الحلول الفردية لمواجهة الغلاء مستشهدا بالرجل الذي باع كليته!
* من عجائب الدنيا أن يعطي جاهل دروسا للعلماء!
* متى يقرر أصحاب الفضيلة الانتقال من فقه العصور الوسطى إلى فقه القرن الحادي والعشرين؟
* قرر أن يعمل سائق تاكسي لأن خطيبته ترفض عمله كسائق أتوبيس!
* لا شك أنه تليفزيون مصاب بالزهايمر لأنه يظن أنه وحيد عصره!
* عندما سأل أيهما أفضل قرن الخرتيت أم لسان التمساح عرفنا أنه متزوج!
* ذهبنا جميعا إلى المقابر لوداعه لأننا نكن له تقديرا خاصا باعتباره الرجل الذي ظلمنا في الترقيات والعلاوات عشرات السنين!
* البعض يديرون بلادهم بالحاسبات الآلية والبعض الآخر يديرها بالفهلوة !
* سمراء ساخنة أم بيضاء مثيرة ؟ لا يهم طالما أنك في السبعين!
* حينما سألته: أيهما تحب أكثر زوجتك أم أمك؟ قال: بنت الجيران !
* الفارق الوحيد بين فتح وحماس هو طريقة الجري وراء السلطة !
* عندما استشارني المسئول السابق: هل يكتب مذكراته؟ قلت له: بالطبع يمكنك أن تكتبها .. ولا تنس أن تكتب وصيتك!
* حين أسندوا إليه مسئولية الإشراف على زرائب المواشي بدأ يتصرف وكأنه اللورد كرومر !
* فوجئنا جميعا باكتئابه بعد أن كان مصدرا للبهجة ..ثم عرفنا أنه تزوج!
* لم تكن فتاة الليل تتخيل أن كل ما يريده "الباشا" أن تربطه في السرير عاريا وتنهال عليه ضربا بالكرباج!
* كانت جنازة غريبة بعض الشيء لأن المرحوم كان الرجل الوحيد فيها بينما حملت النعش زوجات المرحوم وسارت خلفه صديقاته!
* كانت مشاجراتهما لا تنتهي حتى سافر إلى الخارج وطلقها !
* السفر بالنسبة له لم يكن هروبا من زوجته وإنما هروب من نفسه!
* الحب المستحيل أن تحب من لا تحبك !
* في الصراع على الكرسي يكرم المرء أو يداس بالدبابات !
* كان وكيل الوزارة معجبا بتقاريره عن زملائه لذا خصص له الحد الأقصى في المكافآت !
* أعجبني مقاله الذي أدان فيه انتهاك حقوق الدببة في القطب الشمالي!
* سألت صديق الوزير عن السر وراء حرصه على بيع كل شيء بالخسارة فأخبرني أنه مدمن عمولات !
* بمجرد أن رأيت شاربه متهدلا تأكدت أنه لقي كالآخرين جزاء سنمار!
* الفارق الوحيد بين صحفي يكسب مليون جنيها وصحفي يكسب ألف جنيها شهريا هو العمل بالإعلانات !
* تضحكني الحامل التي تدعو لتنظيم الأسرة!
* في داخل كل منا فرعون صغير يظهر عندما نجلس على الكرسي!
* لم أعرف كيف أطاحوا بالثعلب العجوز من كرسيه بعد كل هذه السنين ثم عرفت أنها مليارات الحديد والأسمنت!
* كان يضحك كلما رأى زوجين يتعاركان .. وبعد زواجه لم أره يضحك أبدا !
* "رجوع الشيخ إلى صباه" ليس كتابا وإنما منشط يباع على الرصيف!
* الفارق الوحيد بين الحبة الزرقاء والحبة الصفراء هو اللون !
* الصراع على كرسي العمدة لا تحسمه غالبا غير النبابيت!
* كانوا يعتبرون عملهم في البرلمان فرصة لضمان مستقبل أحفادهم !
* لم يكن يفك الخط لذا أصبح في العهد الجديد من كبار الكتاب!
* من وصية أفاق لصديقه: اعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا ولا تعمل لآخرتك لأنك من أهل النار!
* لم يدهشني حصولها على اللجوء السياسي بسرعة بعد أن غيرت ديانتها!
* عندما رأيته يسير في الممر مشيحا بوجهه عن زملائه ناظرا إلى السقف أدركت أنه يحن إلى موطنه الأصلي !
* بالرغم من أنها لم تكن تجيد الطهي لكنها وجدت عريسا يقدر مواهبها الأخرى!
* بعد أن نشرت صحيفة الحزب سلسلة مقالاته في الدفاع عن الحكومة اختاروه وزيرا!
* كان متفائلا حتى اللحظة الأخيرة بالرغم من سجنه وتشويه سمعته ومحاكمته وتنفيذ الحكم عليه بالإعدام!
* لم أصدق عيني حين رأيته جالسا على الرصيف يتسول وعندما رآني مندهشا قال لا تعجب إنها الخصخصة!
* لم يكن يقبل أنصاف الحلول لذا انتهى به المطاف في قاع المدينة!
* عندما رأيتهم يتصارعون بالسكاكين على فتات المائدة تساءلت هل يستحق الفتات كل هذه السكاكين ؟
* بالتأكيد كان شجاعا في مقاله الأخير الذي هاجم فيه جورج بوش!
* قابلته يكلم نفسه في الشارع وعندما رآني مندهشا قال لي إنه يكلم قرينه للبحث لأبنه عن وظيفة !
* عندما قال للصيدلي أريد صنفا أقوى من الفياجرا غاب الصيدلي قليلا ثم عاد ومعه سم فئران !
* سمعت أنه اشترى بدلة رقص لارتدائها عندما يكتب افتتاحية المجلة !
* قاطعني لأنني نسيت أن أدعوه للغداء كما كنت أفعل طوال عشرين عاما !
* كانت حسنته الوحيدة أنه توقف عن الكتابة لسفره إلى العالم الآخر!
* كالعادة خرج علينا "يلت ويعجن" مثل أي وزير في العالم الثالث!
* في دار المناسبات لم يكن يسمع كلمات التأبين لأن عقله مشغول بحساب نصيبه من التركة!
* لحرصه على إرضاء الجميع لم يحصد غير سخطهم!
* السياسي هو الرجل الذي لا يتوقف عن الكذب حتى أثناء نومه!
* ظل يحبها من طرف واحد حتى أحيل للمعاش.. ثم تزوجها بعد موت زوجها !
* الحقيقة في اختفاء المهدي المنتظر لا يعرفها غير المهدي المنتظر!
* سألني لماذا لا يحاسب البرلمان الحكومة؟ فأخبرته لأن الحكومة هي التي تشكل البرلمان!
* عندما عرف العلاقة بين الحب والفلوس أصبح محبوب النساء الذي لا يقاوم!
* حينما سألتها عن معنى الحب أمسكت بالقاموس !
* ليضمن الاستمرار في منصبه الوزاري حرص على كسب كراهية الجميع!
* للسيطرة على البورصة لجأ إلى الشائعات!
* ليس مهما أن تكون سنيا أو شيعيا المهم ألا تكون متطرفا !
* حدد لي نسبة الفهلوة في دمك أقل لك من أنت !
* حينما دخل إلى مكتب المدير أدار على الفور اسطواناته !
* مطرب عبقري ومختلف لأنه يغني للقبقاب !
* كانوا يجلسون على هيئة مربع ناقص ضلع وبالصدفة كانوا جميعا من أتباع المعلم "قفة"!
* اختاروه مراسلا للصحيفة في جزيرة "بوس الواوا" ليصرفوا له كل شهر عشرة آلاف دولار!
* الحب الحقيقي موجود فعلا في كتب التاريخ!
* باع كل شيء ليتزوجها لكنها تزوجت رجلا آخر باع كل شيء فيما بعد ليرضيها!
* في مستشفى المجانين انهال الرجلان على رأسيهما ضربا بالنعال الأول لأنه لم يتزوج المرأة التي أحبها والثاني لأنه تزوجها !
واحد من الناس- عضو جديد
- عدد الرسائل : 9
نشاط العضو :
تاريخ التسجيل : 13/09/2007
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى